"وتعلن بعد رحيلك
دهشةَ الألم ... والوفاء
حتى أغلق عليك باب الروح
وأكتفي ...
وسأغلق عنك
باب الروح
ولن أرتوي"
مقيمة على شفة الزوبعة
تستل اسئلة و تغمد الإجابة
و اللحظ يفاتح الأيام برقراقه
من يلغي المكان,
و يمضي إليه؟
من يروض الزمن
و يربو على ضفافه؟
هواجس قلب مشرع لزخرف ألم
.
الخثعمية
قلمٌ لا يملّ حواره
كيف لا و هو يرسمنا ويناغينا
مودة