بلقيس الرشيدي
محمد بن هاشم
لكما المحبَّة والتَّقدير والشُّكر الجزيل
كان الارتحالُ إليكما رائعًا، والإبحارُ معكما وفيكما ماتعًا، وكانتْ رحلتكما معًا، بدءًا من الحبِّ وانتهاءً بالحياة ذاتها، مُبدعةً ومُلهمةً لنا ونافعة. وبين ما حملته السُّطور من أنوارٍ ساطعةٍ وما تناثرَ بينها من ظلالٍ شاسعةٍ؛ وضعتُ يدي على كثيرٍ من الأفكارِ اللَّامعةِ والمشاعرِ الرَّاقية والصُّور البديعة والحكمة البليغة والحنكة والحرفة والجمال والخيال. لله درُّكما! والله يحفظكما.
شكرًا يا الرَّشا
شكرًا يا النَّادرة
شكرًا يا ليلى
وكلُّ عام وأنتم جميعًا بألقٍ وإبداعٍ
