اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي
على الاديب ان يرمي كل اوراقه على طاولة الحقيقة
ولا يحتفظ باي ورقة سرية تحت طاولة الابداع والعطاء
حمزة علي البدري
لديَ قناعة مُطلقة بـ أن العطاء النبيل
من أجل التنوير
هو رسالة الأديب الأولى و الأخيرة
أينما وطئت قدماه موطن العطاء
و حيثما استقرت بوصلة عطائه الجزيل !
مقولة لي :
هل من الممكن لـ محبرة عقيمة أن تنجب
جنيناً جميلاً من رحم العطاء !
|
المحبرة العقيمة " شرنقة " يموت بداخلها الكاتب
فالقلم يجب ان يكون سيف ومحراث يبعث قي الارض البكر النماء
فمن أين يأتي الجنين الجميل !!
\..