عام 1438هـــــ
:
طفلٌ أتى مسترسل البسماتِ
متفرسا في الناس و الوجهات
يا رب بالرحمات وجه قلبه
ليعينني في همتي و صلاتي
متفائلا ألقيت فيه سكينة
العباد رغم فظاعة النعرات
كالفارس المهدي هديك نهجه
و طريقه تهدي به العثرات
سق من رؤاه الطهر نحو وريدنا
ليضمنا روحا إلى الخيرات
فإذا تلوح غصونه نحو الفنا
فاختم بعفوك دونما الحسرات
:
و كل الشكر و التقدير، و المعذرة على أي تقصير.. أستودعكم الله في لقاء أجمل يتجدد بكم.. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.