إِنَّ الدَّوَاعِشَ في الآفَاقِ شِرْذِمَةٌ
أَزْرَى بِهَا الْجَهْلُ وَالإِفْلَاسُ وَالسَّقَمُ
هُمْ شَرُّ مَنْ حَمَلُوْا سَيْفًا وَأَلْوِيَةً
وَهُمْ صِغَارٌ بِمَا صَاْلُوْا وَمَا نَقَمُوْا
:
هذي بلادي فلا شرك و لا صنم
:
بارك الله المداد و حامله،
سيف نشهره في وجه كل من شوه صورة الاسلام، و المسلمين،
و نسترجع فيما أصاب الأمة من فتن ظاهرة، و باطنة،
بما كسبت أيدي الناس.
فإنا لله و إنا إليه راجعون، حسبنا و كافلنا.