معدل تقييم المستوى: 8874
ما زلت أنسج من شجون الشمس أوراق الربيع ما زلت آنس في بقايا الروح غفوات الرضيع ما زلت أنبس للجروح بأنه الله القدير هو السميع لم تيأس الخطرات في روحي و لا شيء يضيع و أرى كأن النور في الظلمات يهتف للجميع أن يمموا نحوي القلوب و غادروا اليأس الوضيع
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)