.
مَحامِدُ الْخليج
مـابين صاحب سمو و بين صاحب سمو
الـمجد يـرقى سما والشعب يرقى معه
قـاداتنا الـلي على المجد التليد ادحموا
ب (مـحـمدينٍ ) عـلـى جـهـاتنا الاربـعه
فتاة تهامة
شـجعان فـالمعركة فـوق الـمعادي زموا
بـاحـفاد سـيف الله الـمسلول مـتجمعه
مـنا بـرعد الـشمال ومـن جـنوب احتموا
الــدار آمـن وصـوت الـخوف مـا نـسمعه
أم الفهد العتيبية
عــدوهـم يـرتـعـد إن بــرَّقـوا واهـجـمـوا
خــلـك بـعـيدٍ وحــدَّك يـالـعدو فـالـسعه
ربــي يـسـدد سـهـام زنـودهـم لا رمـوا
الـحـظ قـايـم لـهـم والـفال مـن مـطلعه
بروق السراة
كـم واحـدٍ مـن شـبا الحدين عينه عموا
وكم جيش من باسهم مفقود بالمعمعه
كــم بــوق زورٍ فـمه قـبل الـحكا كـمموا
والـخـصم مـدحـور حـتى اراس مـايرفعه
شواهق نجد
والـشله الـلي مـن فعول الصقور الطموا
بــإذن الله نـفوسهم بـالغصب مـتسنعه
مــن دونـها عـيال قـوم ن لـلديار انـتموا
مـاهـمهم مــن خـبـيث الـناس والآمـعه
المها الحارثية
شـجـعان مـثل الـبحور الـهايجه لاطـموا
ايـديـنـهـم بـاسـقـات ولـلـعـدا مـوجـعـه
ابـشرع ربـي وبـالسنه مـشوا واحـكموا
والـطيب مـعروف مـن أصـله ومن منبعه
عزيزة آل ثامر
بـالـفكر والـعـقل والـتـدبير يــوم آجـمعوا
قـادة خـليج /ن تـقود الـسرب مـا تتبعه
قــول وفـعـل خـابـرين وبـالـنحر لاقـدموا
شـامـان مـايـنثني والــدم مــا يِـشـبعه
بروق بدويه
لــو زاد ظـلم الـعدا فـي حـدنا و هـدّموا
يـقصْون حيل العدو من ساسه المفرعه
قــاداتـنـا عــزّنـا يــامـا و يــامـا أكــرمـوا
يـثـنـون كــيـد الـبـغا بـالـحجه الـمـقنعه
مريم النقبي - سجايا الروح
سـجـلـهم حــافـلٍ فــي كــل مـاقـدموا
وقـلـوبنا مــن غـلاهـم حُــب مـتـشبعه
والـفـخـر مـعـهم يـوجـه ويــن مـايـمموا
والـمـرجـلـة بـيـنـهـم بــالـعـز مـتـربـعـه
نورة السبيعي