وهاهي رائحتي المستوطنة بزهورك اليانعة
تنادي على اللحظات الهاربة
فتوقظ صمت الصخور النائمة
لتلامس مشاعرها مشاعر طيور الهوى الحالمة
حتى تجوب أسراب النحل الجائعة
طرف عيونك الناعسة
و تكتب بلغة الأزهار الواعدة
امنحيني رحيق الشوق في الليالي القمرية الخالدة !