اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سلمان البلوي
كأنَّما الفجرُ أطلَّ بالنُّورِ وبالدِّفءِ،
وأقبلَ الأدبُ مختالًا وخافقًا بجناحيه: علي، وليلى.
من بغداد المجد إلى القدس الأبيَّة، وبالعكس،
يُعانقُ النَّخيلُ التِّينَ والزَّيتونَ، وتتلو حروفكما الصَّلاةَ،
ويسري صوتكما الملائكيُّ في المدى، وتردِّدُ قلوبنا صداه،
أيُّها الكريمان:
كان لي شرف المرور من هنا. حفظكما الله، وعليكما السَّلام.

|
القدير الرائع محمد البلوي
هل لي أن أختصر الامتنان بابتسامة واضحة لقنديل يبدد عتمة الأماكن
يسعدني جدا حضورك الوارف أناقة وألق
فكن بالقرب دائما
طبت والألق يا نقي 