اتخاف روحك مني
وقلبك يتوجع ؟
كيف ياملاكا له القلب يخشع ؟
ألا ترين أنه
مع كل اشراقة ليوم جديد
تنطلق نوارس القلب إليك
تقف على نوافذ روحك
لتلقي السلام والشوق
والحنين إليك
لكنك
مازلتِ تحكمين إسدال الستائر
ومغاليق القلب
حتى لا يصل وجعي اليك
أنت
ملاكي الذي أقدس الجلوس بين يديه !1