غادرت المكتب ترقب ساعة يدها تصفع الطريق بركض خطاها
وهي شاردة في أسباب جريمته
التي ارتكبها في حق زوجته بعد قصة عشق تسبق خمس سنوات من الزواج
رغم تركها تمارس فنها بحرية دون ضغوط منه
ستكون محامية الدفاع عنه ولا تعلم حجته والليل الصامت يزخر بالأشباح !!
\..