الأديب طلعت قديح نوّرت المكان نفتقد الحرف وصاحب المحبرة .
في البوح نوافذ شرحة تطل على المدى منها يُحلق الفكر بحرية تامة
تروي لجنون العمر عن الزهور المزاجية التي تنبت بكف إمرأة للها لغتها الخاصة
التي لا يدركها إلا شاعرا واحدا يمنحها المحبة من عمق الروح.
اقتباس:
امرأة الزهور المزاجية
كلما اشتممت واحدة ارتقيت لسماوات غرقـــــــــى
ليت حروفك لا تنفد
في لغة لم تخلق بعد !
|