الأديبة الأريبة سيدة السطور و العطور ... سيرين
لله درك حين توغلين عميقا جدا في حقول الضوء و الجمال لترصفين جبين الابداع بلؤلؤ حرفك.. لتنقلينا بحروفك المخملية الى عمق القصة برمزيتها و أبعاد حزنها و لربما لنافذة تطل على فجر مشرق أكثر فرحا تعانق فيه الروح بحر السعادة...
أبدعت أيتها السيرين البهية ..تحاياي و الياسمين