يامرأةً أحببتها من دون أن أدري.؟!
وعشقتها من دون أن أدري.؟!
ماكنت أعلم أنني أشتاقها .!
وأنني أصبحت من عشاقها.!
كأنها مدينة تشع بالحضارة!؟
كأنها قيتارة.؟!
تجتاحني في السر والإعلان
تغتالني في الصحو والإدمان
تسكنني في نشوة سُكْرِي.
تقوم في صوتي
وتدور في صمتي
وتراقص الأضواء في فكري.
سعد البردي