الذكريات الجميلة التي تمتلئ بالأجواء الحميمية
ما هي إلا بوصلة ترتبط ما بين إسلوب الكاتب ومحبة القارئ
لهذه الأجواء الذي يعيشها ويتمنى ان تعود في زحم الحياة
وكثرة ضجيجها وقلة بركة الوقت للإستمتاع بالأجواء الدافئة.
قصة لها وقعها كما لسابقتها ....سلم اليراع كاتبنا الفاضل .