الفاضل الحربي
تحية طيبة..
جميلة هي الأوجاع، والأجمل أن نرتقي بمستوى تعبيرنا باستخدامنا للغة وحروفها لرصد ورسم هذه الأوجاع، ولعلك يا عزيزي قد امتهنت الحرب وجعاً وألماً فحلقت بهما إلى مستوى القارئ فتنوعت اتجاهاتك وبقي الألم الحامل المشترك لكل ما قلت.
شكراً لهذا النزيف المرعب، وأتمنى عليك إبقاء الفكرة في بوتقة واحدة منعاً للشرود والتكرار