الأديبة المبدعة سيرين ...
أجدت و ابدعت في تحليل الحالة المزرية لكثير من الاعلاميين المتملقين و القنوات المأجورة و الصحف الصفراء التي تتكسب على الفتن و الكذب و تزوير الحقائق و دس السم ..
و كم حري بنا جميعاً أن نتنبه لخطر هؤلاء القتلة بحروفهم و ألسنتهم .. فالفتنة أشد من الموت ..
و ليتتها تستفيق ضمائر هؤلاء إن بقيت عندهم شيء من الضمائر أو الإنسانية ليعوا أن هذا الوطن ينعمون بخيراته و يشربون مائه و يتنفسون هوائه .. و حري بكثير من القنوات أن تترفع عن استضافة هكذا إمعات لا شغل لها سوى الفتنة و بث الفرقة ..
بورك حرفك و نبضك أيتها السيرين الصادقة الأصيلة و حفظ الله مصر و أهلها من كل سوء ..
تحاياي و خفق الياسمين