معدل تقييم المستوى: 24
على مشارف ساحة التضحية، يقف المحبون صفا حاملين أفئدتهم في أيديهم، يتطلعون إلى بذلها في سبيل كسرةِ خبز أو غرفة ماء أو قطعة ثوبٍ. أما هو فيحملُ عقلهُ يقايضُ بهِ عريضي القفا، ليحظى بإغفاءة عجلى على أسِرّة اللقاء! بلا شقاء.