حبيت عنوان المقال جداً❤
لازم تنلطع ممكن يتحملها المجتمع
لكن لازم تنكتم بدون اي تعليق هذا اللي من المستحيلات
وكما ان التعليق بالتذمر قد طال الكرسي المهترئ فكيف اذاً يسلم منه العامل المجتهد ؟
قد رايت من يُشغلُ نفسه بالتسبيح والاستغفار بوقت الانتظار
ومن يحتضن مصحفه لتدبر ورده اليومي من القران
ومن يتململ بوضع ساق فوق ساق
في اجواء لم ولن تسلم من التعليق
مسرح حياه فقد فيه الارتجال واستمر المشهد بالتكرار
عافيه عليك ⚘