وكان مسك الختام جزالة ضوء بليغة الترف
لا تنحني اللغة كيفما تشاء وأشاء , ولا ننافس الوقع الحقيق لما يعتمل في لواعج الرّوح إلا بهمسة جنون كانت تخفيها أزمنة المصير .
وهل لحرف يمتلك جواز مرور
لهكذا احساس كان الأبرز بذاكرة النور عله يشفع للحلم ؟
نص موشي بالبياض مملوء بصور ابداعية رائعة الجمال
سلمت يمناك ودام غيثك الأبهى
لك كاتبنا المبدع جل الود والامتنان
\..