معدل تقييم المستوى: 0
تبًا له.. لم يكن ليونارد دافنشي ليشبهه ولن يكون ذلك المجنون ليشبه دافنشي!، إذ ما زال ينحت على الجدار وجه جوكنداه التي لم يرها من قبل.!.. لعله البين بين الشرق، والغرب ! إنه يتهم ذلك الخمار المستبد بمحياها الجميل !