ما زلتُ بالسطر الأول ..
أقرأ أسطورة عشق ينشق عنها سماء الإبداع كفجرٍ لا يتوه ..!
هكذا أنتِ ...
تجعلينا نطيل المكوث هنا ..
نتأمل ملامح أسطرك المكتظة بثمار روحكِ ..
سيدتي الأنيقة ..
ما أجمل " أبعاد " بكِ ..
فقد أخذت بعداً آخر باتجاه الإبداع ...
كم أنا محظوظ أن ألتقي بكِ هنا بساحات أبعاد الفكر و الأدب ...
لكِ الجنّة ..
تحياتي