((( 67 )))
تُخلص لأجوائك
فما أن يخط القلم أولى حروفه باتجاه الربيع,
حتى تتخطفه مخالب الشتاء
و تنزع دفئه.....
بالداخل ,
تهدّجٌ لحلمٍ يزكي عينيك
أريج رقيق يخالط بيدائك
فتذعن لخصبه
و مع مضي النبض في أروقة الروح,
يتجدد قلق قديم,,,,
أليم,,,,,,
لأنك تعلم,
أن الخيبة,
هي كل ما تنضجه أمانيك
/
*
\
*
\
*
/
*
يتبع...
عبدالعزيز