عند منتصف التّخمين تتطاوَلُ العلامات
تنحني ذات استِفهام
لتتبلّغ بالإجابة..
وتلتقِطُ ما أسقِط منها ذات تعجّب
باستِنكار الوقائع
وحين لا تروم إلّا الهواء ووزر الإختناق بِكمّه
تتكوّر في شبه أوار
يستنطق شموخ النزف على جبين السطر
بواكير سكبٍ سامقة
ولغة تفقأ الجمود في عين الرّتابة
مساحات التّأويل شاسعة
ومداءات التأنّق رحبة
ألف حُيّيت أيها الألق