يَنحني الحَرفُ هُنا إكباراً وتقديراً مَحفوفً بـ الإعتذار عن أي خلل أو زلل أو تأخر قد طوقتهُ الأعذار!
جُل أمتناني لكِ نادرة عبدالحي
وجُل تقديري للسيد فيصل خليل
في رحاب هَاهُنا تعلمتُ الكثير وسأزور الحروف هُنا كل ما أردت فهم معضلةٍ أشكلت علي في ( آدم ) رُغم أن فهمهُ عَصي أن يُرام بآوهام باليه ..
لك الوُد ماحييت يا آدم !
ممنونه لحضرتكم جدا ..
*