فالغياب والإنتظار قسيمان لنشوة موت واحدة
وكيف يكون وجهك وحده من يبعثر صورة السقف ويحيلها وطنا ً وريف الحضور .
بل راقص الوَسَعة في المدى حتّى تذوب الإحتمالات .
, وعديني أن يكون النسيان خارطة لمؤقنا وسبيلا ً للغيث الذي ينهمر في ارضنا البتول .
---------------------------------------
مرحبا بك يا صديقي ،، مرحبا بمن يدير اللغة على منحنيات أوجاعه ،، فيخرجها
نقية ،، جميلة ،،، فيها الحكمة التي زرعتها تجارب الليل والنهار ،، فيها الحب
العميق المكتوب بماء الطهر والشوق ،،، مرحى بالعبارات المتأملة في مناحي الحياة ،،،
دمت بخير يا صديقي ،، دمت حاضرا هنا ،،، دمت مبدعا ،،،
ألف تحية وتقدير