إنّها الاستزادة الفكريَّة من مآتم اللّغة النجيبة حين تبرق من جدليَّة الإنتظار حاجة للإجابات , كأنَّك الوغى في فِكر صنيعتك تحارب هذا الصمت المكلوم في عينيّ من تحب وترضخ لالتواءات الحنين الضاربة لبّ قناعاتك , ولغتك هي السلاح الوحيد بزيته المشتعل فِكرا ً تضرب به قامة المَطر بذرف الخبايا حًسن جَواب , لغة فوق لغة وتدشين جميل للحرف مبنى ومعنى وايجاز , تقديري والود .