اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
ذات الرقم المحفوف بأماني التّكرار
(66)
نكهةُ الملح فيه لاذعة،
وأحابيلُ الظنّ مُهتَرئة.. قد تكفلُها بعض الأمنيات بالبَراء!
البشري،
كلّما رُمتُ هدأة وجدُتني هنا
لله أنت!
|
ثورة مدججة بالضمأ
تحمل للأماني غربة
و للقاء تابوته
مغرور هذا العطش،
حد الشفقة
الراقية رشا
شاهقة الحضور دوما
هنيئا لهذه الأوراق بمصافحتك
و جميلٌ أن تروق لك و تعاودي المرور
مودة