كلا لم أنس أستاذنا الكبير ولكن أنشغل أحيانا عن المتابعه:
وسأجيز أول شطر بيت فاتني فأقول :
كفى بك داءَ أن ترى الموت شافيا ********* وحسب امْرىء أن يقبل الأمر راضيا.
من يجيز لي ؟ صحوتُ ونور الكون يرسل ضوءه *********** ل..
من قصيده لي عند زيارة الملك سعود رحمه الله لمدينة أبها.
عبد الرحمن.