لوحةٌ وارفة تدّعي التّخفف من رهق المثول حدّ الإلتصاق
والتّحايل على النفس بـ فتاتٍ من ثبات
البرواز يتأرجح
والصورة ماثلة في رحابة مشهد
أيّهما من الآخر يروم الإنسلاخ !
وأيّهما يمارس التّشبث
البشري
تمنح الروح أفقاً رحباً من التّحليق
إلا أنك حاذق تُمسك بأناملك على حواشي الأفق
بفطنة قلمٍ سامق
ماتعٌ بوحك ومائز
لك التّحايا من وريد الآن بيلسان