أشــقـانـيَ الحــبُّ واشـتـدَّت عــواصـفه ُ
وزلــزل الـقــلــبَ بـركـانٌ لـه انــفـجــرا
فـأورقَ النبـضُ في روض الهـنا وصحا
عــهــدُ ابـتـســام ٍ ظــنـنــا أنـه انــدثــرا
مـا أعــجــب الـحـبَّّ إن أشــقى فــلـذَّتـهُ
عــــذابُــهُ وروعـــودٌ تـســبـقُ المـطــرا