هُوَ جَمَالٌ أخَاذ حِينَ ترْتسِم فِيهِ تِلكَ التشْبِيهَات والحَقَائِق
الحُبّ إحْسَاسٌ صَادِق نَبْرَة مِنْهُ تغَرِّد مِنَ القَلْبِ بِكُلِ شَفافِيَة
أنَها الرَوعَة والوصْفُ الجلِيُ حِينَ ينطِق اللِّسَانُ والقَلْبُ بِعزْمٍ واخْلَاص
،،
بَوحٌ مَلَائِكِي وغِنَاؤُهُ ذَا لحْنٍ تبْتسِم لهُ الجَوارِح مِن عفْويتِهِ وتطْرِب الألحَان حِينَ تُعْزَف
سلِم بنَانُك وفِكْرُك وحَرْفُك
وِدٌّ وتحِيَة