معدل تقييم المستوى: 160820
عِندما تعودُ الذاكرة القهقرى وتنظُرُ مامضى وتئنُ من وجع الأيام فأنخْ رِحالكَ فثمَّ ألمٌ قدْ ألَمّْ ودهدهِ الأيام حتى تنجلي الظُلمة ثُمَّ إمضِ ولا تُعقّب فثَمَّ فرحٌ ينتظِر
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت