لمْ أرى رشا عرابي يوماً عنيدة
رأيتُ الحرف يكتبُها قبل أن تكتبهُ وتُروضهُ
ومن كتبهُ الحرف كان صادقَ المشاعر والإحساس
وأسألُ بعدَ إذنكِ أيتُها الكريمة
قرأتُ لك شعراً باللهجة السعودية المحلية
كيف أتقنتِها حتى يُخال لمن يقرأ أنكِ منْ صميمها
وسؤالي الثانِي
أين كانت رشا قبل أبعاد وأين كتبتِ قبل ذلك وهل كتبتِ بنفس المُعرِّف ؟
وسبب سؤالي أنِّي أحياناً أشعرُ بأنّ هذا الحرف وهذا الفكر ليس غريباً عنِّي
دامت لكِ السعادة