اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
لمْ أرى رشا عرابي يوماً عنيدة
رأيتُ الحرف يكتبُها قبل أن تكتبهُ وتُروضهُ
ومن كتبهُ الحرف كان صادقَ المشاعر والإحساس
وأسألُ بعدَ إذنكِ أيتُها الكريمة
قرأتُ لك شعراً باللهجة السعودية المحلية
كيف أتقنتِها حتى يُخال لمن يقرأ أنكِ منْ صميمها
وسؤالي الثانِي
أين كانت رشا قبل أبعاد وأين كتبتِ قبل ذلك وهل كتبتِ بنفس المُعرِّف ؟
وسبب سؤالي أنِّي أحياناً أشعرُ بأنّ هذا الحرف وهذا الفكر ليس غريباً عنِّي
دامت لكِ السعادة
|
بوركتَ وظنّك الجميل يا طيب
حيّاك حيّاك
الشعر الشعبي
أحبه جداً وأتقن قراءته رغم المفارقة العجيبة
بينه وبين لهجتي المحكيّة
ولكن هو كما قول مرآتي نازك أخالني
فطينتن/ فطينةً
لبيبتن / لبيبةً 
ومن خلال قراءتي الدائمة له ادّخرتُ كمّاً لا بأس به من المفردات تسعفني إن رمت صياغتها شعراً
وإن رأيتموني أتعثر نبّهوني 
ثم ...
من قبل أبعاد لم يكن لي أي مكان على هذه الشبكة سوى صفحة فيس بوك خجولة كنت أتردد في نشر نصوصي من خلالها
ولكن شاء الله أن أُطلق سراح كتاباتي لـ تقرأها الحبيبة فاتن حسين في حائطي وتقوم بدعوتي لأحبّ الأماكن إليّ
فأصبحتُ هنا
وهنيئاً لي بكم 
حيّاك يا طيب
ولك أن تسأل ما شئت