بعد جهد
وجدتني لا أملك سوى كلمتين .
حبتا قمح من بيادر احلامي وركعتان تعلقا سهوا على شفاه ذاكرتي
(كنت اظن)
سيدتي لاتتصوري ان قلبي يحمل ضغينة نحوك فهذا الصعلوك الزاهد لايراك سوى ملاك حب لا يستحق مني غير ان ارفع أنامل دمي ليلهج بإلدعاء ان كوني ابدا كما انت