معدل تقييم المستوى: 72240
مؤلم الحدث فالمهاجر كالغريق يتعلق بقشة تنقذه ....فما بالكَ عندما تُقفل في وجهه أبواب الأوطان .. الشاعر عبدالرحمن الماضي كنت صوت المهاجر وأظهرت وجعه ...وكنتَ صوتا للأرض التي تُحيطها الاشواك الجارحة . سلمت يمناك وفكرك الغني شاعرنا الفاضل .