اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
لروح تلك الـــــ رشــــــا القابعة في صدورنا
كل الشكر علي ما منحتنا من موسيقى الطبيعة الغراء
وأسئلتي :
الوطن والانسانية ايهما كان بناء للآخر ليسبقه في الوجودية ؟
قيل في المرأة :
وجدت امر من الموت
المرأة التي هي شباک وقلبها شراک ويداها قيود.
الصالح قدام الله ينجو منها. اما الخاطئ فيؤخذ بها)
سؤالي : الخطيئة هل هي رجل أم أمرأة ؟
رسالة غرام مازالت في حالة مخاض ولم نولد بعد ؟
أكتبيها لنا نصاََ ولمن هي موجهة ؟
ظمانا لكِ ودق لا يكتفي من غيثكِ
كل الحب والتقدير
\.. 
|
سيرينتي
أورقتِ في صدر المكان وقلبي بـ ربيعٍ دائم
كلّ الحب لك جميلتي
وأجيب،
الوطن والإنسانية أحدهما نصفٌ للآخر
كانت الأرض ثم جيء بالإنسان لـِ يعمرها
لولاها لم يوجد ولولا هو لم تصبح وطن
***
الخطيئة مسخ تجرّد من ثياب الفضيلة
وانسلخ من ثوب أنثى وسِحنة رجل
***
رسائل الغرام المكبّلة كثيرة ووُجهتها واحدة
إن أُطلقت ..
وهذه إحداها لا زالت قيد الإرسال،
يا من ملَكتَ بـحدّ النبض قافيتي
حرفي وَشاك وقلبي منك ما سَلِما
أوصيك نفسي فما قاسمتُها أحداً
إلّا توارى كـ طيفٍ باهتٍ عَقِما ....
كُلّي لك قلباً شكور سيرينة
محبات ❤