؛
إبراهيم هُنا !!!!!!!!
تالله إنه لشيء عظيم ،
مطرٌ أنت حيثما أتيت ،
لغتك تجرّنا من نواصينا إلى السماء ،
وبلاغتك تأخذنا إلى عالمٍ سرمدي الدهشة ،
أمّا قصائدك فهي حديثٌ آخر ،
حديثٌ ينساب في أوردة القرّاء بعذوبة ،
ليقيم مراسم النشوة ونحلّق معه إلى البعيييد !
حييتَ أهلاً أيها الريفي المشاغب 
وعذرًا على التأخير في الحضور ،
فقد كنتُ في غفلةٍ اسقتني حين صحوت الندم 
،