و شاء الهوى :
عند الناصبة الا وتداً ..
أن أرى الصدى يرسم تعرجات بكاء غمر أوردتي ..
والدمع ينز على وجنتي ذات نشيج ..
وحبال الروح الـــ كانت مختنقة تتمتم [ أ حـ بـ كـ ] لا ترحل ..
" ولا حياة لنداء اعتلج أضلعي "
و ألجم صرخة تعتصرني منذ ولادة قرارك بالفرار من دمي ..
حينها تعلمت أن لا أمنح صرختي لمن لا يستحق..
يا رب لا تنزعه من صدري :
دمع يطهر عهر المتشدقين بحبي
و صدق رواية الوأد و الموؤد