اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد
هي ثكلى !
أن سألت العاصي أنشد أنها العدية.
تبقى العدية وإن وقع صبيا، شيخا وأرملة أمام طابور الخبز.
سيعود لها نسناس صيفها قريبا، فحمص العدية لم ولن تموت.
أفخر أنني أنتمي لها، موطني الثاني وإن طال اللقاء.
|
نعم انها العدية
وستعود مباركة ان شاء الله
شكرا لك الاخ ابراهيم