وأرسُمنِي ذَاكَ الطرِيق الطوِيل الَّذِي يَجمعُنا بَينَ الخُطوةِ والخُطوَة بِلهفةِ الشَوقِ العنِيد للوِصَال
المُتعثِّر بين مُنعطفاتِ الإحتمال المُسابق لكُل مُحال يقفُ أمامَ سِياطِ التحدِّي !
بعدما حلت إبتسامتك
وكرمها علي الصباح لتكون مِسك الختام لأجمل حلم رسمته
وسل صمت
مازال يبحث بين غيم الضواحي ليعمدنا علي ذمة الوشاية
\..