ليست بثورة ولن تكون بل هي لعبة نعم لربيع عبري وليس عربي
حصدوا به بلادا لتدميرها طبقا لخارطة الشرق الاوسط الجديد
تفتيت الدول الي دويلات هو احتلال مقنع بأيدي ابنائه الخونة والغافلين
انهم اجندات للماسونية العالمية من اجل تدمير اوطاننا
هو فتيل لاشتعال مصطنع لم ينتج عنه اي نتيجة ايجابية واحدة
بل مساوئه تتفشى كسرطان يقوض البلاد لولا وعي شعبه وحنكة رئيسه وبسالة جيشه
ومازلنا نرى اعترافات الشياطين من قيادات غربية
أو تسجيلات للخونة الذين مثلوا ادوار الثوار لهدم وطنهم مقابل حفنة من الدولارات
نسأل الله السلامة لامتنا العربية وعودة الخير والامان لأرضه وشعبه
سلمت كاتبتنا علي هذا الطرح النير
مودتي والياسمين
\..