`منذ الوجع الأول لم أكن أرغب في خطِّ حرفٍ واحد
ولكن القلم يأبى الا وأن يتحول الى سيفٍ بتَّار وبأسلوبه الشرقي الحاسم , ليُجهز على الجرح تماماً و يغمر الورقة البيضاء بالدم الأحمر
" ياحبه للدم "
فلاأجد بداً من أن أرميه
معها في سلة الذكريات المهملة وحتى حين
لأمسك بقلم آخر أكثر اشراقاً وأكتب.