نـور
ـــــــــ
* * *
الحياة : إمّا ربحٌ أو خسارة
وفي طبيعتنا البشريّة لا نقيس أعمالنا إلاّ بكفتيْ
هذا الميزان ___ ،
فـ لتقِسْ ربحها و خسارتها بالعودة إليه وتفعل مالا
يؤدّي بها إلى خسارة - أيّاً كان فعلها إمّا بالعودة إليه أو العودة منه - .
رائعةٌ كالعادة
رغم أنّي أرى فيما كتبتيه بالرماديّ قتلٌ لحروفك
لأنّ الكاتب لا يُقدّم الأسباب ولا ينفيها 
عذراً وشكراً .