يبدأ ( فريد ) تدريجياً ..
المشهد الأول : تبدأ بريئاً في حبك .. من عمر الذاكرة تختار الولادة ..
ولقطة مع لقطة ترسم المشهد كاملاً ..
ثم في المشهد الثاني .. تغني على لحن عذاب الحب الحارق ..
لتقولــ " هواكِ كالتفاحة المُحَّرَمة .. بعد أول قضمة وجدتني منفي
و كنت لأرضي بعذاب النفي الأبدي .. لكن قضمةً واحدةً لا تكفي "
وتأتي أخيرا للمشهد الختامي ..
وهو من بعد " يتبع "
أجدك فيه حجمت المعاناة ومقدار الحياة الفارغة دون تلك التفاحة المحرمة ..
وهذه نهاية منطقية وطبيعية ، لكن برغم ذلك قرأتك قبل التكمة أفضل ..
شكرا لك ..