معدل تقييم المستوى: 33
يارفيقـي مـا يكبّـرك اللـقـب به ومن دونه ،، تظل انت الكبير لا يهمّك حكي حمّـال الحطـب ما ينّقص قدرك الهـرج الكثيـر الرجال اخلاق ،، ماهم بالحسـب والمواقف درس ، والجاهل غرير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد
مما قد قلت : للدهر أنياب مسنونة فإن عضتك أنياب الدهر أوسمتك ،وفي نفس الوقت الناس من حولك شمتتك ،وتكبر وتسئ الظن من باب أن الدنيا علمتك ، والحقيقة ياقارئ التوقيع هي أن نفسك أوهمتك.