استقرت حكاياتي على سطور يديـــك...
واستجابت لقوانين عذرك اعتباراتــــي...
فإلى متى سترسم الأقدار دمعاً على وجنتيــــك...
وإلى متى ستحرق الشموع انتصاراتــــي...
سأقتحم رحم القوافي خالقاً جنتي إليــــك...
فكم تملكتني عيناك وكم هوتك إراداتــــي...
وسأعاقر جسد الجمال على أبواب شفتيــــك...
وأصلب الأحزان وتاريخ الألم على سيوف انتفاضاتـــي...