معدل تقييم المستوى: 4846
أشعر بالشرف حين يقع نظري على اسم محمد البلوي ،، فما الحال ولقاء معه ،، ما الحال والشماء تدير الحوار ،، قامتان ينحني لهما المرء احتراما وتقديرا ،، شكرا بحجم محمد البلوي وقدره
المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير