وتلك الطامة الكبرى
إنحطاط العزيمة وتقييدها دون سعي لتكون جديرة بالتوصيف قلما وفكرا
والاكتفاء بالبروزة وإحاطة القلم بهالة وهمية من تميز منقول بل وفاقد الأهلية أحياناً
وقد قيل/
كفى بالمرء جهلاً إذا أعجب برأيه .. فكيف به معجبا
ورأيه الجهل بعينه !!
طلعت قديح
أصبت لب الحكاية وأنصفت المقام
فكر أنت حقيق بنا أن نفخر به
تحايا جلها احترام